ووسط أجواء الفرح والحماس تعيش فرنسا حالة من التأهب الأمني خوفا من أي هجمات إرهابية.
وسيكون الهاجس الأكبر لفرنسا خلال هذه الفترة، هو توفير الإحساس بالأمان لآلاف المشجعين القادمين من كل البلدان الأوروبية لحضور العرس الكروي القاري.
ويسعى المسؤولون بالحكومة الفرنسي على بعث الراحة والإطمئنان في قلوب الجماهير، من خلال إعلانات ومظاهر إستعراضية أمنية تظهر مدى حرص السلطات على مقاومة أي خطر قد يهدد التظاهرة الرياضية.