وعاد اللاعب الشاب بمعنويات عالية، بعدما توج بالميدالية الذهبية في صنف كرة القدم مع منتخب بلاده.
وتلقى النجم البرازيلي استقبالا حارا من قبل زملائه في النادي، واللذين يلقبونه بالمغربي استنادا لإشاعة سربتها احدى الصحف الساخرة في فرنسا بخصوص أصول ماركينويس المنحذرة من مدينة أكادير.
واحتفالا بالنصر التاريخي في الأولمبياد غير لاعب باريس سان جيرمان، من شكله واتخذ تسريحة باللون الأشقر على خطى ليونيل ميسي.