وتعيش أسرة المدرب البرتغالي بمدينة لندن، بعدما استقرت هناك خلال فترة قيادته لنادي تشيلسي، وهو المعطى الذي يعيشه "السبيشيال وان" لأول مرة في حياته، إذ قال: " إنها المرة الأولى التي تعيش فيها أسرتي بشكل مفكك".
ويتعرض مورينيو لحملة شرسة في إنجلترا، خاصة بعد انهزامه في المباراة الأخيرة أمام تشيلسي بأربعة أهداف لصفر، وهو الأمر الذي اعتبره عائقا أمامه حتى للخروج إلى شوارع مدينة مانشستر.