وكتب على اللافتة، "عندكم المال...عندنا الرجال"، الشيء الذي أدى إلى تحول القضية إلى أزمة ديبلوماسية، وطالبت الحكومة القطرية الحكومة التونسية بالاعتذار، بالإضافة إلى فتحها تحقيق للتعرف على المسؤولين على رفع اللافتة.
ولم يكن جواب وسائل الإعلام القطرية بأقل حدة، حيث هاجمت الجالية التونسية المقيمة بقطر، وطالبت بضرورة التعرف على المسؤولين في رفع اللافتة.