واستهل الرجاء مساره في المسابقة الأغلى على مستوى إفريقيا مع مدربه البلجيكي المقال من مهامه مارك فيلموتس، الذي منح للفريق الأخضر ست نقاط بفوزين متتاليين على فريقي أمازولو بالبيضاء ووفاق سطيف بالعاصمة الجزائرية.
بعد ذلك تمت إقالة فيلموتس من مهامه، ليحل بديله بوشعيب لمباركي بشكل مؤقت، ويضيف إلى رصيد الفريق النقطة التاسعة بفوز صعب على حوريا كوناكري بدونور.
بعد هذه المباراة تعاقد الرجاء مع مدربه القديم الجديد رشيد الطوسي لكن الأخير فشل في أول مباراة إفريقية له مع الفريق الأخضر في دور المجموعات وحصد الهزيمة بغينيا أمام حوريا لكنه تدارك الموقف وعبر بالرجاء إلى دور الربع بعد انتصار من قلب جنوب افريقيا على أمازولو.