ولم يشهد الشوط الأول الكثير من المحاولات السانحة للتسجيل، علما أن "الأشبال" كانوا قريبين من افتتاح التسجيل في مناسبتين.
وشهدت الجولة الثانية إعلان الحكم عن ضربة جزاء غريبة بعد العودة إلى تقنية الفيديو، حيث حاول بعدها الأشبال العودة في المباراة غير أن التسرع وعدم التركيز حال دون ذلك.
ومع اقتراب نهاية المباراة، أضاف المنتخب الإكوادوري الهدف الثالث بعد خطأ فادح من مدافع "الأشبال".
وكان المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، في المباراة الأولى ضد بنما بهدفين لواحد، على أن يواجه في المواجهة الثالثة والأخيرة منتخب إندونيسيا.