وتبين في ما بعد بحسب مصدر مطلع أن مسؤولي جامعة الدراجات ارتكبوا خطأ "فادحا" لأنهما لم يجلبا دراجات بديلة، لتكون رهن إشارة الدراجين في حالة وقوع مثل هذه الأمور.
وأوضح المصدر نفسه أن الرد الذي قدمه المدير التقني مصطفى النجاري، كان "غريبا" جدا، إذ قال إنه لم يكن يتوقع أن المدار صعب، ولذلك لم يتم جلب دراجات بديلة.