ووضع رونار الجامعة الملكية المغربي لكرة القدم في موقف حرج، على اعتبار أنها هي من أقدمت على تقديم شكاية ضد اللاعب الرجاوي السابق، رغم أنه اعتذر عن تصريحاته وأكد أنه أسيء فهمها.
ولم تمهل الجامعة متولي الوقت، إذ بادرت بسرعة إلى تقديم شكاية ضده ما أثار استغراب الجميع، خصوصا جماهير الرجاوي العاشقة لاعب الرجاوي، خاصة أن الأخير قدم اعتذاره وأكد أن تصريحاته لم تفهم على نحو جيد.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تبادر فيها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى تقديم شكاية ضد لاعب دولي، رغم تقديم اعتذاره.