وكانت المباراة الأولى التي خاضها المدرب الفرنسي رفقة الوداد، أمام أولبيك أسفي، برسم ربع نهائي كأس العرش وانتهت لصالح القلعة الحمراء بهدفين مقابل واحد.
وتمكن بعدها المدرب الفرنسي من قيادة الفريق إلى الفوز الثاني على التوالي أمام مولودية وجدة بهدفين دون رد، برسم الأسبوع الخامس من البطولة الوطنية الإحترافية، قبل أن يدخل بعدها المرحلة الصعبة بداية من التعادل أمام النجم الساحلي التونسي، بدون أهداف في مباراة الذهاب من كأس زايد للأندية الأبطال، والإقصاء من نصف نهائي كأس العرش أمام نهضة بركان.
وانهزم بعدها أمام النجم الساحلي بهدف دون رد، ليقصى الفريق من مسابقة كأس زايد للأندية الأبطال، قبل أن ينهزم مجددا أمام مضيفه شباب الريف الحسيمي برسم مباريات الجولة الثامنة من البطولة الوطنية الإحترافية، ما عجل برحيله عن الفريق الأحمر، إذ يعتبر من أسرع المدربين الذين تعاقبوا على تدريب الفريق الأحمر.