وقال سايبوب في البلاغ نفسه: ”لظروف شخصية تحول دون استمراري في خدمة هذا النادي العريق، أتقدم باستقالتي من رئاسة المكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي، وأتمنى للفريق التوفيق“.
وشهدت ولاية سيبوب للمكتب المديري، صراعات كثيرة من المجلس الإداري، ونادي الرجاء لكرة القدم، بعدما رفض فكرة انفصال الأخير عن المكتب المدير، والتحول إلى جمعية رياضة ذات نشاط واحد.
كما دخل سيبوب في خلاف مع عدد من فروع الرجاء، التي قررت بدورها التحول إلى جميعات رياضية أحادية النشاط، في الوقت الذي عين سيبوب رؤساء آخرين للفروع التي دخل معها في خلاف، مثل ألعاب القوى، وكرة السلة، والسباحة.