وأوضح العمري في حوار مطول أجراه مع موقع LE360 سبور، أنه قدم اعتذار إلى كل من تسبب له في الإساءة، وأن رده على المستمعة لم يكن بقصد الإساءة إليها، أو إلى "شميشة"، مضيفا أن البعض ركز فقط على ما قاله دون الالتفات إلى اعتذاره، وتوضيحه لما جاء على لسانه في اليوم الموالي.
كما كشف العمري عن تكوينه الصحافي، وعن الحادث الذي كان سببا في انتقاله من مقدم للإخبار باللغة الدارجة إلى صحافي رياضي بإذاعة "إم فم".
وتشبث العمري برأيه أن المستمعة لا يحق لها تنمي الهزيمة للأسود، رغم اعترافه بأن رده كان فيه تجاوزات، يعتذر عليها، مبديا في الوقت ذاته احترامه وقبوله بقرار إيقافه من قبل الهيأة العليا للسمعي البصري.
وسيرد العمري في الجزء الثاني من الحوار عن تحدي مريم شباك، وحاريث لاعبة المنتخب الوطني، له، كما سيكشف عن الأكلة التي سيطبخها في حال هزيمته في المباريات أمام اللاعبتين.
كما سيكشف الزميل الصحافي عن عدد الدعاوي القضائية، التي رفعها ضده، بعض الأسماء الوازنة في الرياضة، بسبب طريقة تنشيطه ورده على المستمعين، قبل أن يؤكد تشبثه بطريقته في تنشيط برنامجه "علماء مارس".
وسيوضح الزميل الصحافي أياض حقيقة طرده من إذاعة "راديو مارس"، بعد قرار إيقافه من قبل الهيأة العليا للسمعي البصيري