وكشف مصدر مسؤول أنه رغم أن المباراة ضد بوركينافاسو ليست رسمية فإنه لن يكون مسموحا للناخب الوطني بتجريبهما في الشهر المقبل، بعدما أقدمت الفيفا على تغيير البند الخاص باللاعبين المزدوجي الجنسية، إذ أضحت ترفض إشراكهم في المباريات الودية إلى أن يحسموا اختيارهم النهائي، مستدلا في ذلك بحالة أسامة الإدريسي، الذي لم يتمكن من المشاركة في المباراة الودية ضد تونس في نونبر الماضي بعد تأخر الفيفا في تأهيله.
وتتصارع الجامعة الملكية المغربية مع هولندا واسبانيا لإقناع اللاعبين بحسم قرارهما بالدفاع عن ألوان المنتخب الوطني المغربي.