وأنقذ النجم المغربي فريقه إشبيلية من خسارة كانت وشيكة هي الأولى للفريق تحت قيادة مدربه الأرجنتيني خورخي سامباولي.
وتصدى حارس المنتخب الوطني لضربة جزاء في الثواني الأخيرة من المباراة، ليحافظ على التعادل القاتل بهدف لمثله أمام فالنسيا.
وكان حكم المباراة قد منح ضربة جزاء لفريق فالنسيا، ولكن تألق حارس المنتخب الوطني بونو وتصدى لهذه الضربة الجزاء بنجاح التي نفدها اللاعب خوسيه لويس جايا.