وكشفت مصادر LE360 سبور، أن إبراهيم أفلاي، كان له دور حاسم، في الدفع بزميله في فريق برشلونة الاسباني، منير الحدادي، لحمل القميص الاسباني عوض قميص المنتخب الوطني .
وأوضحت المصادر نفسها، أن أفلاي حرض زميله في فريق برشلونة، الحدادي، على رفض حمل قميص المنتخب الوطني، ضدا في الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وانتقاما منها، بعدما رفض رئيسها السابق الجنيرال حسني بن سليمان، خلال تسيره شؤون الكرة المغربية، الاسجابة لطلبات لاعب ستوك سيتي، بعدما اشترط الأخير حصوله على مبلغ مالي كبير، مقابل حمل قميص منتخب الأسود، وهو المقترح الذي قوبل بالرفض، ليدير حينها أفلاي ظهره لبلده الأم ويحمل قميص المنتخب الهولندي .