وقال نجم ”الأسود“ عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي ”إنستغرام“، ”لم أتخيل أبدا أن هذه اللحظة ستأتي إنه ليس وداعاً لأنه من غير الممكن أن تودع بيتك، إذ بإمكانك الإبتعاد عنه غير أنه سيظل المكان الذي وجدت فيه السعادة والقيم التي نشأت عليها“.
وأضاف لاعب المنتخب الوطني المغربي، ”الريال هو البيت الذي نشأت وتعلمت فيه كثيرا لأصبح الشخص الذي أنا عليه حاليا، هنا لا يتم تأهيل رياضيين فحسب، لقد دخلت من بوابة فالديبيباس وعمري ست سنوات من دون أن أتخيل كم سأكون سعيداً في الداخل“.
كما قدم حكيمي شكره الكبير لكل العاملين في النادي والمدربين وزملائه، مؤكدا أن أغلبهم أصدقاء.
واختتم الدولي المغربي حديثه، بتقديمه الشكر لكل المدريديين الذين دعمونه وسوف يستمرون في دعم الفريق في كل لحظة.