وقضى حسن سعادة، أول ليلة له خارج المعتقل بذات الشقة، بعد منعه من طرف القضاء البرازيلي من الاقتراب من القرية الأولمبية، بالإضافة إلى منعه من محادثة عاملتي النظافة اللتان اتهمتاه بمحاولة الاغتصاب.
ولازال القضاء البرازيلي لم يقل كلمته النهائية بعد في ملف سعادة، في انتظار اكمال باقي التحقيقات، واستجواب الشهود الذين من بينهم الملاكمان المغربيان، محمد العرجاوي، ومحمد حموت.