وأقدم متطوعون من مختلف أنحاء العالم، على الانسحاب بعد انقضاء أسبوعيين، لم يتوفروا فيها على يوم راحة، واكتفوا بإطعامهم وجبات خفيفة، لا تتناسب مع المجهودات الكبيرة التي يقومون بيها، طيلة ساعات العمل الطويلة.
وأكد عدد من المنسحبين لوسائل إعلام دولية، أن منظمي ريو دائما يجبرونهم على العمل لساعات إضافية، والقدوم في الصباح الباكر بغية استئناف العمل.