وكان الأصبحي قد انتقل إلى الوداد البيضاوي مستغلا عدم توفره على عقد احترافي مع فريقه الأم الرجاء الرياضي، الذي ترعرع بجميع فئاته، ما دفع مسؤولي الرجاء إلى اللجوء إلى الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم للمطالبة بتعويضات التكوين.
ويسعى مسؤولو الوداد إلى تجديد عقود لاعبين آخرين، أبرزهم وليد الكرتي، الذي لم يوافق إلى حدود اللحظة على تجديد عقده، رغم أنه يبدي رغبة كبيرة في الاستمرار مع الفريق الأحمر، غير أن العروض المالية التي تقدم له من قبل مسؤولي الفريق لا ترقى إلى تطلعاته.