وأصبح فريق الدفاع الجديدي أول فريق مغربي تصادق وزارة الشباب والرياضية على نظامه الأساسي، الأمر الذي يخول له تأسيس شركته الرياضية، علما أنه كان أول فريق يحصل على اعتماد الوزارة بعد المصادقة على النظام الأساسي للفريق.
وتشهد عملية المصادقة على الأنظمة الأساسية للشركات الرياضي للأندية الاحترافية تأخرا كبيرا، بسبب تأخر الأندية في عقد جموعها العامة لعرض النظام الأساسي لشركاتها على منخرطي الفريق للمصادقة عليه، قبل وضعه أمام أنظار وزارة الشباب والرياضية.