ويعيش الرئيس سعيد حسبان، على وقع احتجاجات الجماهير الرجاوية، التي لا يروق لها ما آل إليهم فريقهم، ناهيك عن الإضرابات المتكررة للاعبين، الذين لم يتوصلوا بأزيد من 12 منحة مباريات، بالإضافة إلى الرواتب الشهرية.
ولحد الساعة، يبدو مصير الفريق غامضا، في وقت تعالت فيه أصوات لعقد جمع عام استثنائي لإنقاذ الفريق وعودته إلى توهجه.