واستعادت الجماهير الإيطالية بالتحديد آخر نصر مهم "للأتزوري" أمام "لاروخا" في نهائيات كأس العالم 1994.
وشهدت هذه المباراة التي انتهت بنتيجة هدفين لواحد لصالح الإيطاليين، اصطدامات قوية بين لاعبي المنتخبيين.
وتعد هذه المقابلة نقطة سوداء في تاريخ لويس إنريكي، مدرب برشلونة الذي تعرض لإصابة قوية، تسببت في كسر أسنانه.
ويعتبر المنتخبين أن مواجهتها عام 1994 تعد من أهم المقابلات لجيل كبير من اللاعبين الإسبان والإيطاليين.