ويرجع سبب التوقيف، إلى التقاط الحارس رفقة ثلاث لاعبين من المنتخب الإيراني، صورة مع فتاة أرمينية ترتدي تنورة قصيرة بدون بطال، وهو الشيء الذي اعتبره الاتحاد منافي لقواعد الانضباط الذي يمليها على اللاعبين الممارسين في البطولة الإيرانية وكذا منتخب البلاد.
وتعتبر العقوبة الأخيرة في حق الحارس مهدي رحمتي، المرة الثالثة التي يتعرض فيها للعقوبة من طرف الاتحاد، ما أدى إلى اتخاده قرار الاعتزال.