ووصلت المنافسة مرحلتها الأخيرة، إذ سيكون الفيلم الذي يحصل على أكبر عدد من المعجبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، هو صاحب الجائزة، التي ستهدى لإحدى الجمعيات بفرنسا.
وسيعرض الفيلم الفائز بالجائزة في النسخة المقبلة لمهرجان السينما العالمي CAN، الذي ينظم كل سنة بفرنسا.
ويتحدث الفيلم القصير عن شاب كان حلمه أن يكون لاعب تنس محترف، غير أنه تعرض لمرض حال دون مواصلته لمساره، إذ حاول التوقف غير أن والدته رفضت ذلك، وأصرت على مواصلته التحدي ومواصلة ممارسته لرياضته المفضلة، للمشاركة في الألعاب "البرا أولمبية".