وأكدت جريدة الصباح في عددها ليوم غد الخميس، أن منصتين كبيرتين كان مقررا بنائهما وراء المرميين، فتم إلغائهما، ما جعل الملعب مفتوحا بشكل تام في وجه الرياح التي أصبحت تخترقه من كل الجهات.
وأضحت اليومية استنادا إلى مصادرها أن المشرفين على المشروع عمدوا بعد استنفاد الميزانية المرصودة له إلى التخلص من المنصتين نهائيا.
وتابعت اليومية أن المنصة المقابلة لمنصة الرئيسية غير مغطاة، كما أن المنصة الرسمية لا تتوفر على الطاقة الاستيعابية المطلوبة، فيما لا تستجيب منصة الصحافة هي الأخرى للمعايير وتصلها الأمطار.