عمدة مدينة أمستردام في أحد القنوات المحلية، إن ما وقع لهذا الطفل الصغير (عبد الحق النوري) أمر جد مؤسف، وأنه بالرغم من مرضه نجح في توحيد جماهير كبرى الأندية الهولندية، بالإضافة إلى الجالية المغربية ومختلف مكونات الشعب الهولندي.
ولازال عبد الحق النوري يتلقى العلاج من تبعات ما أصابه خلال الحادثة، بالرغم من خروجه من العناية المركزة، إلا أنه لن يشف من تلف الدماغ الذي ألم به بعد عدم انتظام دقات القلب أثناء سقوطه في الملعب.