ورغم الفوز الكبير الذي حققه الباريسيون، إلا أن اللقطة الأهم كانت تسديد البرازيلي نيمار جونيور لضربة جزاء في الدقيقة 40، بعد المشاكل التي ظهرت وبشكل واضح بينه وبين الأوروغوياني اديسون كافاني حول الضربات الثالثة.
واعتبرت مجموعة من التقارير الصحفية إن هذه الخطوة تعني وبشكل واضح بدء قلب نيمار الطاولة على جاره اللاتيني، بعد أن صرخت الخالفات بينهما في الملعب وبعد ذلك في غرف الملابس، وهو ما جعل رئيس النادي شخصيا يتدخل في الأمر.