وطلب أعضاء المجلس الإداري من أوزال سحب المبلغ المتبقي بعد صرف أجور اللاعبين، والموظفين، بسبب رفضهم الاستمرار في منصبهم بالمجلس الإداري، الأمر الذي لن يسمح لهم باستعمال الحساب البنكي مجددا، في الوقت الذي كان أوزال يعول على هذا الحساب لإجراء التعاملات المالية لكرة القدم.
وكان أعضاء المجلس الإداري قد قرروا في خطوة مفاجئة تقديم استقالة جماعية أسبوعا تقريبا بعد انتخابهم، بعدم علمهم بخطوة أوزال عقد لقاء مع وزير الشباب والرياضة، لطلب الموافقة على أحادية نشاط نادي الرجاء لكرة القدم.