وكان لقجع قد أكد أنه سيعلن عن نتائج مكتب الدراسات في دجنبر الماضي، غير أنه قرر تكليف المكتب البلجيكي بتقييم وافتحاص المراكز الجهوية أيضا، الأمر الذي أجل الحسم في الموضوع إلى أبريل المقبل.
وتكتفي الجامعة بتجديد عقد ناصر لارغيت كل ثلاثة أشهر منذ انتهائه في يونيو الماضي، في انتظار الحسم في مستقبله، على ضوء نتائج تقرير المكتب البلجيكي الذي كلفته الجامعة بتقييم عمل الإدارة التقنية الوطنية.
وكانت الجامعة قد رفضت تجديد عقود الأطر التقنية التي انتهت في يونيو الماضي، الأمر الذي تسبب في فراغ مهول في الإدارة التقنية، تحاول تداركه بتكليف المدربين بأزيد من منتخب كما هو الحال بالنسبة لجمال سلامي، الذي يشغل منصب مدرب فئة أقل من 17 سنة، ومدرب المنتخب الوطني المحلي.