وأوضح الصديقي، أن سر تألق لاعبيه في الشوط الثاني هو تغيير طريقة اللعب وتوجيه طلب إلى اللاعبين بالاعتماد على مؤهلاتهم التقنية والفرديات التي يتمتعون بها لاختراق دفاع الرجاء.
وأضاف المتحدث نفسه، أنه أقدم على تغييرات مهمة أعطت نتيجة كبيرة، بالاعتماد على لاعبين يجيدون الاختراق في العمق ويلعبون كرات وراء ظهر لاعبي النادي الأخضر.
وأكد مدرب يوسفية برشيد أن دفاع الرجاء، لم يكن بالقوة المعهودة وأن إدراك القلعة الخضراء للتعادل جاء نتيجة قلة تركيز لاعبيه في الدقائق الأخيرة من المباراة.