وتفاجأ العديدون لما نشره التقرير المالي في هذا الشأن، إذ تداولت التقارير الإعلامية، المغربية، الدولية أو العربية، أثناء فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، خبر التحاق الدولي المغربي بصفوف النادي الأزرق السعودي، في صفقة تجاوزت الأربعة ملايير سنتيم.
الأكثر من ذلك، فإن التقارير في الحين ذاته، كانت قد أشارت إلى رفض مسؤولي الوداد العرض الأول، ووصول الجانبين إلى اتفاق نهائي، يقضي بإضافة مبلغ مادي كدعم من إدارة الهلال السعودي لمركز تكوين الفريق الأحمر المغربي.
يذكر أن المغرب الرياضي الفاسي، كان قد طالب هو الآخر، بحصته من انتقال بنشرقي، لاعبه الأسبق، إلى صفوف الهلال السعودي، والتي تبلغ بموجب عقد وصوله الى الوداد الرياضي عام 2016، 25 بالمائة.
