وبالعودة إلى بعض من أطوار هذه المباراة التي شهدت نهايتها احتجاج بعض أنصار فريق "الراك" على عناصر شباب المسيرة، على خلفية القتالية والجدية التي أبانوا عنها خلال المواجهة، الأمر الذي أجل فرحتهم بصعود فريقهم إلى قسم الكبار إلى الجولة الأخيرة، فقد عرفت جل أطوار اللقاء تمركز الكرة وسط الملعب.
وبات لزاما على فريق "الراك" تحقيق التعادل خلال الدورة الأخيرة أمام نادي أولمبيك الدشيرة بميدان الأخير بمدينة أكادير، لمعانقة الصعود إلى البطولة الاحترافية لكرة القدم.
المهدي الزيداوي ـ تصوير: محمد الشافعي.