ووفقا للبيان الذي نشره الإتحاد النيجيري، فإن أبو بكر قتل صباح أمس رميا بالرصاص، دون الكشف عن ملابسات الحادث، الذي نجا منه أطفال صاحب الـ43 عاما الثلاثة بالإضافة إلى زوجته.
وجاء نص البيان كما يلي: ''استيقظ الجميع في نيجيريا على هذا الخبر المحزن المتمثل في وفاة إبراهيم أبو بكر، لقد قتل بوحشية وبدم بارد على يد لصوص مسلحين في منزله.''
وعبر أمين الإتحاد محمد السنوسي، عن إستياءه عن هذا الحادث حيث قال: ''كان مفعما بالحيوية والنشاط عندما ترك مكتبه أمس، وبرحيله يكون الاتحاد قد خسر متخصصا يصعب تعويضه، وهذا مؤلم جدا.''