وقضى الحكم، جوزيه فالديمار هيرنانديز المعتدي عليه، أسبوعا في الغيبوبة، بإحدى المصحات بالمكسيك، قبل أن يفارق الحياة متأثرا بتلف في الدماغ.
وتبرأ الاتحاد المكسيكي من الواقعة، معتبرا أن المباراة لا تجرى تحت إشراف أي جهة تابعة للاتحاد المكسيكي، مضيفا في بلاغ له، أنه يدين كل أنواع العنف.
وتمكنت الشرطة المكسيكية من إلقاء القبض على للاعب المتورط في الاعتداء، إذ سيعرض على أنظار المحكمة لمعاقبته على فعله الشنيع.