وستكون هي المرة الأولى، التي سيتم فيها التصوير من داخل المركز الرياضي لفريق الجيش الملكي، ليعلن بذلك القطيعة مع سياسة "الانغلاق"، التي تبناها الفريق العسكري لفترة طويلة من الزمن.
وستعتمد خلية التواصل بالنادي، على الصفحة المنجزة مؤخرا بالموقع الاجتماعي "الفايسبوك"، بالإضافة إلى قناة الفريق الرسمية على اليوتوب المحدثة قريبا، وكذا موقع الجيش الملكي الذي خرج إلى النور منذ تسعة أشهر خلت.