ويعود الفضل في بقاء النتيحة بالتعدل إلى الحارس أنس الزنيتي، الذي دافع عن نظافة شباكه بكل قتالية، ووقف سدا منيعا أمام المحاولات المتكررة لخط هجوم الفريق الجزائري.
شوط أول كان الفريق الجزائري هو المسيطر على مجرياته، في حين ركن الفريق الأخضر إلى الدفاع مع الاعتماد على المحاولات المرتدة.
وحال الحارس الزنيتي دون احراز فريق شبيبة القبائل لهدف التقدم، على الرغم من الهجومات المتكررة التي قام بها خط هجومه على مرمى الفريق البيضاوي.