وجالس لاعبو الفتح الأطفال الأيتام، وحاولوا خلق جو أسري معهم، ورسم البسمة على وجوههم، والتقاط صور تذكارية معهم.
ووجه الفتح الدعوة للأطفال، من أجل حضور إحدى مباريات الفريق مباشرة من مركب الأمير مولاي الحسن.
وشكلت رحلة عناصر الفتح لدار الأيتام، فرصة للاعبين لمحاربة الضغط والخروج من جو التحضيرات للمباراة المقبلة أمام إتحاد طنجة، برسم الجولة 12 من البطولة الوطنية.