وبعث اللاعب الزامبي بنسخة من التأشيرة التي حصل عليها من سفارة المغرب بكينيا التي حصل عليها في 11 شتنبر الماضي، والتي تنتهي مدة صلاحيتها في 11 دجنبر 2016.
وأبرز اللاعب من خلال هذه الوثيقة الجديدة، أن نية مسؤولي المغرب التطواني كانت مبيتة للتخلص منه، إذ أنه اضطر لمغادرة المغرب قبل يوم من انتهاء صلاحية التأشيرة الخاصة به، وأنهم لم يقوموا بأي إجراء لتسوية وضعيته الإدارية وإقامته في المغرب.
ومازال اللاعب كاتيبي يطالب بالحصول على مستحقاته المالية، إذ من المرتقب أن يراسل الجامعة الملكية المغربية عبر الاتحاد الزامبي، هذا في الوقت الذي قرره فيه وكيله كريم بق، جر عبد المالك أبرون، رئيس المغرب التطواني، وابنه أشرف أبرون، إلى القضاء بعد أن اعتبروه أنه يقف وراء تصريحات اللاعب، علما أن فريق المغرب التطواني كان أعلن أن فسخ العقد قد تم بالتراضي.