أبريل 2015، كان شهر الحزن، إذ فارق الحياة أزيد من 30 رياضي، بعدما احترقت الحافلة التي كانوا على متنها، والقادمة من سيدي سليمان، حيث كان البراعم بمنافسات رياضية وطنية.
هذه الواقعة لم يمض عليها الكثير، حتى اهتز المغرب من جديد على وقع فاجعة أخرى، بعدما فقد صيف 2015 حلاوته على إثر غرق أزيد من 11 طفلا، بسبب السباحة في منطقة غير محروسة.