والصديق، هو وصيف بطل إفريقيا للترياثلون، لكنه كان مقيما بفرنسا حين كان يمثل المنتخب المغربي في المنافسات القارية والدولية، الشيء الذي كان يحرمه من المشاركة في المنافسات على الصعيد الوطني.
وأنهى الصديق، بحسب ما جاء على لسانه في حديث إعلامي، مساره الدراسي مؤخرا في إحدى جامعات الطب بفرنسا، ليقرر العودة إلى أرض الوطن والمشاركة في الجائزة الوطنية.
واحتل أمين فريح، من نادي أمل إنزكان للسباحة والترياثلون، المرتبة الثانية في نهاية المنافسة، علما بأنه توج بلقب نسخة السنة الماضية من جولة المحمدية للجائزة الوطنية.
ولدى الإناث، عادت المرتبة الأولى لأميمة الرحماني، ممثلة النادي البلدي للسباحة والترياثلون بالدشيرة، متقدمة على كوثر ميكو من نادي دار بوعزة، والتي احتلت المرتبة الثانية.
