ووشهد الجمع العام للرجاء، قراءة التقريرين المالي والأدبي، تلتها تدخلات المنخرطين في فريق الرجاء البيضاوي، التي اجتمعت جلها على مرور الرحاء بأزمة كبيرة، انعكست بالأساس على نتائج الفريق.
وعرف الجمع العديد من المشادات اللفظية بين المنخرطين فيما بينهم، وبين المنخرطين وبودريقة، مما أضفى جوا من الفوضى على الجمع، الذي احتضنته قاعة للندوات لا تتوفر على أبسط شروط لانعقاد جمع لفريق من حجم الرجاء البيضاوي.