مشواره كمدرب وطني كفء يتوفر على دبلومات عالية، حيث يحتفظ له المغاربة ملحمة التأهيل إلى أولمبياد 2000 بسيدني بعد أن كان المنتخب الأولمبي مرشحا للإقصاء·
وساهم أيضا سعيد الخيدر في صعود عدة أندية وطنية أبرزها المغرب التطواني، النهضة السطاتية، الفتح الرياضي وأنقذ عدة أندية أخرى من النزول.