واستغل اللصوص الإيفوايون انشغال المسؤولين بفرحة التأهل لمونديال روسيا، وانشغال الزملاء بتغطية الانجاز التاريخي ليسلوبوا منهم هواتفهم الذكية، ومبالغ مالية كانت بحوزتهم، في غفلة منهم.
وشملت عمليات السرقة حتى بعض الجماهير المغربية التي حضرت المباراة، وفوجئت بضياع مبالغ مالية كانت بحوزتها، بالإضافة إلى فقدان بعض الهواتف الذكية.
وشهدت نهاية المباراة هيجانا مغربيا إذ اجتاحت بعض الجماهير الملعب لتقاسم الفرحة مع اللاعبين، بينما ساد الحماس بالمدرجات فرحا بتأهل الأسود إلى مونديال روسيا بعد 20 سنة من الغياب.