ويحقق الاتحاد الأوروبي، في مخالفات وانتهاك إدارة غلطة سراي لقواعد اللعب النظيف منذ شهر يناير الماضي، فلم يستطع النادي التحكم في مجمل الخسائر المالية المسموح بها، مما مهد الطريق أمام يويفا لفرض هذا الحظر.
تجدر الإشارة أن غلطة سراي، هو ثالث فريق تركي يتعرض لعقوبات مغلظة من قبل الإتحاد الأوروبي في السنوات الأخيرة، حيث سبق إيقاف فنربخشة وبشكتاش لمدة عامين على خلفية تورطهما في قضية تلاعب بنتائج المباريات.