ونشر زينباور رسالة عبر مسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" جاء فيها : " خلال الأيام القليلة الماضية، قرأت الكثير عما يجب أن أفعله أو ما هي خطواتي المقبلة، بعضها كان مسليا، والبعض الآخر ليس كثيرا.
أريد أن أقول لك من أعماق قلبي: لم أقرر بعد أي شيء بشأن وجهتي المقبلة ولا أعرف رحلتي المقبلة!
لا يزال لدي عقد مع الرجاء الرياضي ساريا، وكان هذا الموسم أعظم إنجاز أمكننا تحقيقه معًا - وقد فعلنا ذلك! أنا آسف جدًا لرئيس النادي الذي اعتقلته السلطات أثناء محاولته زيارتي، أنا أفعل كل ما في وسعي لمساعدته قانونيا، فهو، مثلي ومثلك، جزء من نجاح أعظم بطولة بلا هزيمة في المغرب، وهو أمر غير مسبوق وربما لن يتكرر أبدًا.
أدعو الله أنه بغض النظر عما يحدث معه ومع الموظفين واللاعبين، فإن قلب الرجاء سينبض دائمًا باللون الأخضر، وسيتغلب هذا النادي على جميع التحديات.
سنغادر جميعًا في النهاية، النادي يبقى أفضل ، ! أحترمكم كثيرًا لدرجة أنكم أول من سيسمع مني ما سيحدث بعد ذلك، قبل أن يعلن ذلك أي شخص آخر! في هذه اللحظة، ما زلت مدرب الفريق لأحد أعظم الأندية على وجه الأرض.
