وتبلغ مدة العقد الجديد لابن 31 ربيعا، موسما واحدا، يعود من خلاله عدوة، إلى أجواء الدوري البرتغالي الممتاز، الذي سبق وأن لعب ضمنه في موسمي 2011-2012، و2012-2013، برفقة فريق فيتوريا غيماريش.

والفريق البرتغالي، هو ثامن نادي في مسار عدوة الكروي، بعد كل من الوداد الرياضي بالمغرب، ونادي لانس الفرنسي الذي انتقل إليه في موسم 2009-2010، قبل أن يعيره الأخير، إلى نادي نانط بالدرجة الثانية الفرنسية آنذاك.

وبعد تجربة موسم واحد بفرنسا، لم تكن ناجحة مائة بالمائة، التحق عدوة بفريق القادسية الكويتي، وهي التجربة التي استمرت طيلة موسم 2010-2011، قبل أن يقرر اللاعب المغربي العودة إلى الأجواء الأوروبية عبر بوابة نادي فيتوريا غيماريش.

وفي موسم 2013-2014، سينتقل عدوة إلى الدوري الإسباني الممتاز، الليغا، من خلال فريق ليفانتي، الذي أمضى معه موسمين، قبل أن يغير من وجهته إلى الدوري الصيني الممتاز، نحو فريق شونغ كينغ ليفان، الذي لعب له لموسم وحيد.

وفي موسم 2016-2017، انتقل اللاعب الودادي السابق، إلى صفوف نادي الظفرة الإماراتي، عائدا لخوض تجربة خليجية جديدة، وهي التجربة التي استمرت لموسمين كاملين.